> مدريد «الأيام» وكالات:
يتطلع برشلونة متصدر ترتيب الدوري الإسباني لكرة القدم للعودة إلى نغمة الفوز محليا بعد تعثره في المرحلتين الاخيرتين، عندما يستضيف لاس بالماس ضمن المرحلة الخامسة عشرة اليوم السبت، فيما يأمل ريال مدريد المدجج بالإصابات بمواصلة الضغط على غريمه التقليدي عندما يلتقي ضيفه خيتافي غداً الأحد.
وشهدت المرحلتان الاخيرتان تراجعاً مريباً للنادي الكاتالوني بعد سلسلة طويلة من دون هزيمة، إذ خسر أمام ريال سوسييداد 0-1 ثمّ تعادل أمام سلتا فيغو 2-2، لتتقلص صدارته الى أربع نقاط فقط مع ريال، مع امتلاك الاخير مباراة أقل.
واستعاد البلاوغرانا نغمة الفوز باكتساحه بريست الفرنسي 3-0 منتصف الأسبوع ضمن دوري أبطال أوروبا، ما وضعه في المركز الثالث قاريا، وتُمثل المباراة أمام لاس بالماس السابع عشر فرصة مثالية لاستعادة بريقه المحلي.
وكان التعادل الأخير أمام سلتا فيغو لافتا بعد ان تقدم برشلونة 2-0 حتى الدقيقة 82 قبل طرد لاعبه مارك كاسادو، ما استغله سلتا فيغو لتسجيل هدفين خلال دقيقتين والخروج بنقطة ثمينة.
ويتسلح فريق المدرب الألماني هانزي فليك بسجل ناصع على أرضه، فلم يخسر برشلونة في مبارياته الخمس التي استضافها هذا الموسم في الدوري، في حين أنّ لاس بالماس خسر 5 من مبارياته السبع خارج قواعده.
كما لم يسبق للاس بالماس أن فاز على برشلونة في أي مسابقة منذ فبراير 1991، ولم يهزمه في الدوري منذ فبراير 1986 عندما انتهت المباراة 3-0 على أرضه. كما لم يفز لاس بالماس خارج أرضه على برشلونة في الدوري منذ 1971، ما يؤشر الى صعوبة مهمته.
وأهدر نجمه الفرنسي كيليان مبابي ركلة جزاء في الدقيقة 61 عندما كان فريقه متخلفا 0-1، في حين كانت الانظار كلها مسلطة في أنفيلد على النجم الفرنسي لقيادة هجوم النادي الملكي في غياب جناحه الدولي البرازيلي فينيسيوس جونيور بسبب الاصابة، لكن الهداف التاريخي لنادي باريس سان جرمان لم يستغل الفرصة خصوصا وأنه لعب في مركزه المفضل في الجناح الأيسر وخيَّب الامال بعرض سيء.
واعترف أنشيلوتي عقب المباراة بأن مبابي يمر حاليًا بفترة معقدة، مؤكدا "عندما تكون مهاجمًا، فأنت تريد التسجيل والحصول على الثقة. أعتقد أن هذه لحظة صعبة بالنسبة لمبابي. سندعمه ونمنحه الحب".
ومع أنّ ريال يعاني في حملة الدفاع عن لقبه أوروبيا، الا انّ المرحلتين الاخيرتين منحتاه بصيص أمل محليا بعد تعثر برشلونة وبات مجددا في قلب الصراع على لقب "لا ليغا".
ويملك الميرينغي فرصة تعزيز سلسلة انتصاراته في الدوري إلى 5، لكن سيكون عليه البحث عن التوازن الغائب عنه منذ بداية الموسم وتحديدا منذ اعتزال نجم وسطه الألماني توني كروس وانضمام مبابي.
ويعاني أيضا فريق أنشيلوتي من كثرة الغيابات دفاعا وهجوما ومنها أخيرا الفرنسي إدواردو كامافينغا والبرازيلي فينيسيوس اللذين انضما إلى قائمة طويلة تضم في صفوفها البرازيلي إيدر ميليتاو والفرنسي أوريليان تشواميني وداني كارفاخال والنمسوي دافيد ألابا.
ولتزداد الأمور سوءا، فقد ذكرت تقارير إعلامية أن مبابي والإنكليزي جود بيلينغهام والمغربي إبراهيم دياس أنهوا المباراة الأخيرة وهم يشعرون بآلام وسيخضعون لفحوصات طبية الجمعة.
ويتربص اتلتيكو مدريد بعملاقَي إسبانيا عندما يحلّ ضيفا على بلد الوليد اليوم السبت.
ويحتل روخيبلانكوس المركز الثالث بفارق نقطة واحدة عن ريال، و5 عن برشلونة المتصدر.
وحقّق فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الفوز في مبارياته الست الاخيرة من بينها انتصاره الكبير على سبارتا براغ التشيكي 6-0 في دوري الأبطال منتصف الأسبوع.
ويسعى فياريال للتمسّك بالمركز الرابع (25 نقطة) عندما يواجه جيرونا السابع (21) مفاجأة الموسم الماضي غداً الاحد.
وشهدت المرحلتان الاخيرتان تراجعاً مريباً للنادي الكاتالوني بعد سلسلة طويلة من دون هزيمة، إذ خسر أمام ريال سوسييداد 0-1 ثمّ تعادل أمام سلتا فيغو 2-2، لتتقلص صدارته الى أربع نقاط فقط مع ريال، مع امتلاك الاخير مباراة أقل.
واستعاد البلاوغرانا نغمة الفوز باكتساحه بريست الفرنسي 3-0 منتصف الأسبوع ضمن دوري أبطال أوروبا، ما وضعه في المركز الثالث قاريا، وتُمثل المباراة أمام لاس بالماس السابع عشر فرصة مثالية لاستعادة بريقه المحلي.
وكان التعادل الأخير أمام سلتا فيغو لافتا بعد ان تقدم برشلونة 2-0 حتى الدقيقة 82 قبل طرد لاعبه مارك كاسادو، ما استغله سلتا فيغو لتسجيل هدفين خلال دقيقتين والخروج بنقطة ثمينة.
ويتسلح فريق المدرب الألماني هانزي فليك بسجل ناصع على أرضه، فلم يخسر برشلونة في مبارياته الخمس التي استضافها هذا الموسم في الدوري، في حين أنّ لاس بالماس خسر 5 من مبارياته السبع خارج قواعده.
كما لم يسبق للاس بالماس أن فاز على برشلونة في أي مسابقة منذ فبراير 1991، ولم يهزمه في الدوري منذ فبراير 1986 عندما انتهت المباراة 3-0 على أرضه. كما لم يفز لاس بالماس خارج أرضه على برشلونة في الدوري منذ 1971، ما يؤشر الى صعوبة مهمته.
وبعد سقوط ريال مدريد امام ليفربول الانكليزي 0-2 في دوري أبطال أوروبا في أنفيلد، ما وضع بطل إسبانيا في المركز الرابع والعشرين الاخير المؤهل الى الدور الفاصل (الفرق من المراكز التاسع الى 24)، يبحث ريال مدريد عن مواصلة الضغط على برشلونة المتصدر.
ريال مدريد
وأهدر نجمه الفرنسي كيليان مبابي ركلة جزاء في الدقيقة 61 عندما كان فريقه متخلفا 0-1، في حين كانت الانظار كلها مسلطة في أنفيلد على النجم الفرنسي لقيادة هجوم النادي الملكي في غياب جناحه الدولي البرازيلي فينيسيوس جونيور بسبب الاصابة، لكن الهداف التاريخي لنادي باريس سان جرمان لم يستغل الفرصة خصوصا وأنه لعب في مركزه المفضل في الجناح الأيسر وخيَّب الامال بعرض سيء.
واعترف أنشيلوتي عقب المباراة بأن مبابي يمر حاليًا بفترة معقدة، مؤكدا "عندما تكون مهاجمًا، فأنت تريد التسجيل والحصول على الثقة. أعتقد أن هذه لحظة صعبة بالنسبة لمبابي. سندعمه ونمنحه الحب".
ومع أنّ ريال يعاني في حملة الدفاع عن لقبه أوروبيا، الا انّ المرحلتين الاخيرتين منحتاه بصيص أمل محليا بعد تعثر برشلونة وبات مجددا في قلب الصراع على لقب "لا ليغا".
ويملك الميرينغي فرصة تعزيز سلسلة انتصاراته في الدوري إلى 5، لكن سيكون عليه البحث عن التوازن الغائب عنه منذ بداية الموسم وتحديدا منذ اعتزال نجم وسطه الألماني توني كروس وانضمام مبابي.
ويعاني أيضا فريق أنشيلوتي من كثرة الغيابات دفاعا وهجوما ومنها أخيرا الفرنسي إدواردو كامافينغا والبرازيلي فينيسيوس اللذين انضما إلى قائمة طويلة تضم في صفوفها البرازيلي إيدر ميليتاو والفرنسي أوريليان تشواميني وداني كارفاخال والنمسوي دافيد ألابا.
ولتزداد الأمور سوءا، فقد ذكرت تقارير إعلامية أن مبابي والإنكليزي جود بيلينغهام والمغربي إبراهيم دياس أنهوا المباراة الأخيرة وهم يشعرون بآلام وسيخضعون لفحوصات طبية الجمعة.
ويتربص اتلتيكو مدريد بعملاقَي إسبانيا عندما يحلّ ضيفا على بلد الوليد اليوم السبت.
ويحتل روخيبلانكوس المركز الثالث بفارق نقطة واحدة عن ريال، و5 عن برشلونة المتصدر.
وحقّق فريق المدرب الأرجنتيني دييغو سيميوني الفوز في مبارياته الست الاخيرة من بينها انتصاره الكبير على سبارتا براغ التشيكي 6-0 في دوري الأبطال منتصف الأسبوع.
ويسعى فياريال للتمسّك بالمركز الرابع (25 نقطة) عندما يواجه جيرونا السابع (21) مفاجأة الموسم الماضي غداً الاحد.